الراقي، وأن ينفث عليه، وأن يقرأ من كتاب الله ويعوذه بالتعاويذ الشرعية مباشرة،

وعندهم مال، يذهبون ليستمتعوا بالنساء في الخارج، يأخذ معه مبلغا من المال وكل

جزاه الله خيرا، فهذا لا يجوز تصديقه، ولا يجوز click here للراقي أن يظهره، ويُعْتَقَدُ أنه

الأذان مسجلا في الجوال للتنبيه للوقت، هل هذا سائغ أم لا؟

ومعروف في عقيدته - صحة العقيدة، ومعروف في علمه، وأنه لا يستعمل الأشياء المخالفة

المطلوب منهم أن يصلوا في المسجد، ولا يصلون في البيت إلا إذا كانوا مرضى ولا يستطيعون

امرأة تقول: زوجها كثيرا ما تفوته صلاة الجماعة في المسجد، ونصحته كثيرا ولم تَرَ

والشرك، فيجب الحذر من هؤلاء، ومن علم عنه أنه يتلاعب وأنه ينشر مثل هذه الأمور

دكتورا ويعرض معظم الأمراض، ويسأل المريض عن اسمه واسم أمه، ثم يقول له: فيك

تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي

يصلي النوافل المطلقة من قيام الليل والوتر وراتبة الفجر، هذه لا يتركها حضرا ولا

استراحة قريبة ويكثر توكيله دون أن يستأذن الأوقاف، فهل يحل له ذلك؟ وهل من حق

الجرائم وبينت عواقبها وشرها على المسلمين يكون هذا من النصيحة ومن الدين، قال صلى

كان مباحا، وإذا كان مندوبا أو واجبا فإنه يستحب لك فعل المندوب ويجب عليك فعل